السبـت 11 رمضـان 1434 هـ 20 يوليو 2013 العدد 12653







فضاءات

عبد الله صخي: الكتابة بالنسبة لي رد اعتبار لإنسانية منتهكة
إنها المدينة التي أنتجت الجوع والفقر والثورة والشعر والرواية؛ مدينة الثورة، حي الرافدين، مدينة صدام، وأخيرا مدينة الصدر، أسماء مختلفة، لكنها ملتصقة بتاريخ تلك المنطقة التي بدأت خلف سدة ناظم باشا، وانتهت بمدينة يتغير اسمها مع كل نظام سياسي في العراق. لكن تاريخ تلك المنطقة وذاكرتها الأصيلة بقيا هما
لماذا يصمتون؟
ربما لا يعادل قسوة القمع الخيالية في بلدان ما قبل التاريخ الإنساني، والـ«شبح» و«الدولاب»، والشرارة الكهربائية فوق الجلد العاري، والبراميل التي تتفجر فوق الرؤوس في أي لحظة، سوى شعور شعب ما بأنه وحده بلا حول أمام جلاده. يتفنن بتعذيبه كما يشاء، ومتى يشاء، ويمحوه من الوجود، لأن موته هو شرط بقائه. قالها
ثقافة الشارع السوري تتحدى من لندن
تجتمع الأشياء التي لا يمكن تصديقها: أصوات عادية لضحكات مع خياطة جروح إنسان. شيء مروع لا يمكن تبريره يتخذ مجراه. ومع ذلك الثقافة تتحدى، كما في الفعاليات المشتركة التي اتخذت هذا الاسم عنوانا لها، وافتتحت أخيرا في مركز «ريتش ميكس» الثقافي في هاكني بشمال لندن، كجزء من مهرجان «شباك» العربي. بدأت الفعاليات
الأندية الأدبية السعودية: أربعة مديرين خلال عامين.. أين يكمن الخطأ؟
قدم حسين بافقيه استقالته من منصب مدير عام إدارة الأندية الأدبية بعد 100 يوم فقط من تسلمه هذا المنصب، واضعا الجميع أمام علامات استفهام كثيرة. هل جاءت استقالة حسين بافقيه ردا على ما حدث في نادي أبها الأدبي حين حكمت المحكمة الإدارية ببطلان انتخابات النادي التي نظمت قبل سنتين، وحل مجلس الإدارة؟ لكن قبل
ناصر الحجيلان: حزمة مشاريع ثقافية لخدمة الشباب على مدار العام
أكد وكيل وزارة الثقافة والإعلام للشؤون الثقافية، الدكتور ناصر الحجيلان، على اعتزام الشؤون الثقافية بالوزارة تنفيذ عدد من البرامج والأنشطة للفترة المقبلة، منها تطوير المكتبات العامة وإنشاء نادي «القلم» للشباب في هذه المكتبات، والبدء في الأرشيف الوطني للتراث الشفهي، ودعم سلاسل الكتب بمجموعات جديدة
مدير عام الأندية الأدبية الجديد: المثقفون صانعو ثقافة الحوار.. ولا يجوز أن يتخاصموا في المحاكم
يرى الأمير سعود بن محمد بن عبد الله بن مساعد آل سعود مدير عام الأندية الأدبية الجديد في السعودية، الذي تولى المنصب بعد استقالة حسين بافقيه، أن الأندية الأدبية ينتظرها مستقبل مشرق، مؤكدا سعي الوزارة لأن تستمر هذه الأندية في الحفاظ على مكانتها في المجتمع كعلامة من علامات الثقافة والإبداع والأدب، مؤملا
مواضيع نشرت سابقا
سافرة جميل حافظ: جيلنا بنى للعراق مكانته الثقافية المعروفة
عودة إلى الكلاسيكية من بوابات الحداثة
أحلام الأسد الأب وكوابيس الابن
الحقيبة الثقافية
الشيخ محمد بن عبد الوهاب آمن بالحوار بالتي هي أحسن ودعا إلى صيانة حقوق المرأة
منزل الفنان الراحل زكي ناصيف يتحول إلى متحف
«العلاج بالفن» اتجاه جديد في العالم العربي
الحقيبة الثقافية
الروائيون الشباب يهيمنون على قائمة «بوكر» القصيرة
رحيل فهد الأسدي.. سارد الأهوار الحزين